📍 الملخص:
بعد أن تجمد الزمن تمامًا، وقف “آدم” و”حواء” عاجزين أمام الرجل الغامض، الذي بدا وكأنه المتحكم الوحيد في هذا العالم!
👁️ لكن لماذا لم يقضِ عليهما حتى الآن؟ لماذا يراقبهما بصمت؟!
🖥️ وفجأة، ظهرت رسالة جديدة على الشاشات العملاقة:
📝 “الوقت ينفد.. النظام لا يستطيع استيعاب هذا الخطأ!”
🚨 إذا لم يكن هذا العالم حقيقيًا بالكامل، فمن الذي يتحكم فيه؟ ومن الذي وضع “آدم” و”حواء” في هذا الموقف؟! 😱🔥
🔻 البداية: المواجهة الصامتة!
🔹 “آدم” حاول التحرك، لكن جسده لم يستجب!
🔹 “حواء” كانت تمسك بيده، عيناها ممتلئتان بالخوف، لكنها كانت تحاول أن تظل هادئة.
💬 “من أنت؟!” صرخ “آدم” بغضب.
👁️ الرجل الغامض لم يجب.. لكنه رفع يده، وكأن شيئًا غير مرئي يتحكم بهما!
🚨 فجأة، بدأت ذكريات خاطفة تظهر أمام أعين “آدم”!
🌀 أمكنة غريبة.. أشخاص لم يسبق له أن رآهم.. لكنه شعر بأنه يعرفهم جميعًا!
💀 كان هذا أكثر من مجرد عالم رقمي.. كان هذا عالمًا تمت برمجته منذ البداية!
🔻 الحقيقة التي لم يكن مستعدًا لسماعها!
👤 “الرجل الغامض” أخيرًا تكلم لأول مرة، صوته كان منخفضًا لكنه مليء بالقوة:
💬 “أنتما لستما من تظنان أنفسكما.. وهذه ليست قصتكما وحدكما!”
💬 “ماذا تقصد؟!” سأله “آدم”، لكن قبل أن يحصل على إجابة، بدأ النظام ينهار بشكل أسرع!
📢 “تحذير! سيتم إغلاق هذا البرنامج خلال 10 ثوانٍ!”
👁️ “حواء” نظرت إلى “آدم”، وعيناها مليئتان بالدموع.. وكأنها أدركت الحقيقة قبل أن يفهمها هو!
🔥 وفجأة، انفجر كل شيء بالضوء! 😱💥

🔥 القادم: الفصل الثاني عشر!
🚀 ماذا كان يقصد الرجل الغامض عندما قال: “هذه ليست قصتكما وحدكما”؟!
👁️ هل “آدم” و”حواء” مجرد لاعبين في نظام أكبر؟!
📢 بعد الانفجار، أين سيجد “آدم” نفسه؟ وهل ستظل “حواء” بجانبه؟!
🌀 “آدم” و”حواء” مجمدان في الزمن، بينما “الرجل الغامض” يرفع يده وكأنه يتحكم بكل شيء!
💀 ذكريات الماضي تطفو حولهما كأنها شظايا من الحقيقة المخفية! هل هما مجرد لاعبين في نظام أكبر؟! 😱
💬 الأمور أصبحت أكثر تعقيدًا وخطورة! 🔥
🎬 تابع القصة في الفصل القادم! 😈🔥
